حرب إلينا.. لعنة أدولف الجزء السادس

بقلم مجهول
رواية حرب إلينا (لعنة أدولف)

قبلة سطحية طويلة كان تاتيرها عليها بشكل قوي .. بعدت شوية حالة عينيها بصدمة .. 
دغيا رجعها و بترجي قال فمو ملاصق مع فمها نفسو السخونة كضرب فوجهها


حمزة : بقاي بلييز .. محتاج لييك .. انا محتاجك ا جيستينا 

غمضت عينيها و بعد تواني كان كيتسنا ردة فعلها مباغيش يدير شي حاجة بزز منها 
مدت يديها لازرار القامجة لي لابس شفايفهم باقين كيف هوما تا حلاتهم و نزلتها على ضراوعو .. عاونها تا حيداتها و نزلت بيديها لسروال بعدما بعدت شوية من فمو ..

كانت عينيه فقط لعندها متبعها بعينيه كيتامل تفاصيل وجهها ...حتى كملت من فتح السمطة و صدفة د السروال .. 

حطت يديها على صدرو و قربت شفايفها من شفايفو .. غمض عينو و حرك راسو غير شوية كانو تلاصقو مرة أخرى ...طلعت يديها مع صدرو لعنقو و ايد دارتها على شعرو كتحرك فيها بشوية 

ترخى كليا تحت لمسات يديها .. تيلي كان مزال كيصوني زعجها .. مدت يديها ليديه شدات فيه و رجعت خطوة لور و هو تابعها .. خطوة بخطوة تا لبيت نعاس ...تا لفوق الناموسية .. تا جسمو فوق جسمها 

حرك يديه مع تفاصيل جسمها مستمتع بيه عقلو غايب عن الحركة .. صوت اهاتهم مرتافع على طول الغرفة .. طلع الشوميز لي لابسة عوناتو تا حيدو و رجعت شدات فعنقو.. بقبلات فرنسية عنيفة .. راسها و راسو كيميلو مع اتجاه شفايفهم 
بعد شوية كيلهت كيتمتع فتفاصيلها الانتوية و صدرها المشدود غير بسترينغ فالاسود .. تحركت تفاحة آدم فحلقو بشهوة كبيرة 

شدت فذقنو و طلعاتو لعندها تا تقابلو وجوههم .. حطت يد على خدو و باستو بقبلات على طول وجهو .. عينيه بجوج نيفو و خدودو و تاجهت بنيفها كتحسس بيه على خدودو حتى لوذنو .. حطت يديها عليها كتماصي تحتها باقة عاقلة على نقط ضعفو 

جيستينا : (بالانجليزية)كنبغيك لآخر نفس فيا .. كنتي أول واحد يقيسني و غتبقا آخر واحد

حس بقلبو كيضرب بجهد بعد شوية تا ولا شفايفها قراب لشفايفو و قرب منها خاشي لسانو .. ضورات رجليها على جسمو و قرباتو لعندها أكتر كتزير على ظهرو بظفارها .. ايديه بديك الطريقة مشاو لصدرها كيبجغ فيه تاوهت عاضة على شنافتو و مدت رجليها كتر كتنزل فسروالو تا لتحت


وقف شوية و تكعد نزلو و تبعو لبوكسر و سترينغ لي لابسة و بقاو عريانين بجوج ... حل رجليها أكتر و تخشى وسطهم .. فمو مشا نيشان لعنقها كيقبل فيه بهدوء مرورا بفتحة صدرها ...

عضت على شنافتها و نزلت ايديها لشعرو .. خشا وحدة ف فمو و تانية كيبجغ فيها زيرت على شعرو و ايد على لحاف من شهوة كتيرة تملكاتها .. نزل بقبلات دافية تا لكرشها ...

باطراف صباعو نزل لانوثتها كيمرر عليها صباعو .. تهزت كتنطق بسميتو مجاوبهاش كان غارق كيقبل فيه بقبلات دافية ...

نزل أكتر و خشا لسانو تماك شدات من شعرو و زيرات حسات برأسها غتنفجر من آخر علاقة ليها معاه ما بقات قربت لجنس ادم ... 

حتى أنها بعدات عليه بدول كتيييرة عمرها سمحت لراسها تعيش ما عاشتو معاه .. و واخة توصيات مها لكتيرة كانت مقتانعة بفكرة أنها كتبغيه و جسدها ليه فقط ...

جيستينا : (بالانجليزية)حمزة بليييز حبس بليز

هز عينيه الحمرين بنشوة كبيرة و قرب لشفايفها كيقبلها و يدوي 

حمزة : و حتى و انا ***** عشرين عام هادي كنتي كتهضري ف **** غير بلونكلي ***** زوينة

ضحكت حيت كيدوي معاها بهاد طريقة واخة ماسخة عجبها الحال .. بتاسمت و شدات فيدو يالاه غدوي حساتو ختارق فتحتها .. قوست ظهرها و تهزت شوية .. دار يديه على خصرها منين تهزت و زاد قرب لعنقها لي رفعاتو أكتر صدرها طالع قدامو كتنفس بزز 

خشا راسو فعنقها كيقبل فيها و فلحيمة وذنها و تحرك كيدخلو شوية و يخرجو .. زيرت على يديه و شافت فيه دمعة نازلة مع جنب عينيها 

جيستينا : بشوية بليز 
حمزة : (و هو غارق فجسمها)تزيرتي بزاف 

مكانش مكلخ باش ميعرفهاش ممارساتش مدة طويلة هادي .. زيرت على رجليه غير حسات بالألم رجع نشوة .. تملأت الغرفة بصوت اهاتهم .. ماتش واحد ما كانش غادي يبرد شوق سنين عندها لهادشي علاش صبرت على شحال من بوزيسيو غير باش ترضيه 

كان آخر بليزير جاب هاد ليلة .. تحنى فوق ظهرها راسها مغروس بين الخديات كتحس بالمني ديالو داخلها و سايل مع تحتها .. قلبها بشوية و تكا جايبها فوق صدرو .. لعب بشعرها و زاد طلعها لعندو تا ولااو كيتنفسو من أنفاس بعض عاد نعسو


عضت على شنافتها بألم و حاطة يديها على صدرها لي ضارها .. تفكرت تيلي لي مسكتش بليل من ليزابل و غير جاوب طار يجري ... 

شدات من راسها و ناضت بشوية عليها تا لحمام غسلات من لتحت تاني و بدلت بفوطة جديدة ..
لازالها كتنزف شوية بقوة ما كانت مزيرة .. رجعت خرجت و توجهت لبيت نعاس تكمل نعاسها 

فالكلينيك كان هو غادي جاي بتوتر و عقلو مزال غايب بشنو وقع بينو و بينها لبارح 
مناكرش انه كان محتاجها و انه ذاب فيها عالآخر .. شنو غيدير من هنا لقدام معاها هادشي لي محتل تفكيرو 

هز عينيه فلباب لي تفتح و خرج منو زياد كيسوط .

حمزة : كيف بقات
زياد : شوية.. غدخل تشوفها .. طبيب قال مخاصهاش تعصب مرة أخرى 
حمزة : شنو غيتبدل لا شفتها 
زياد : حمزة على وجهي .. انا عارف اميمة خسرات كولشي ولكن عطيها فرصة

قاطعو وتم داخل لعندها .. غير شافتو مدات يديها ليديه .. شدات فيديه و عنقاتو كتبكي 

هيلين : (كتبكي) عرفتي ا بابا كنت غنتسطا ملي مجوبتينيش و هي طايحة مغيبة معرفت شنو ندير
حمزة : انا جيت دبا(حرك يديه على شعرها ) تهدني .
اميمة : متخلينييييش ا حمزة انا معرفتش شنو وقع ليا تا وليت هاكة 
حمزة : معليش 
اميمة : (بعدت شوية) فين كنتي هاد ليلة
حمزة : (بتوتر) فلوتيل .
اميمة : ماشي مشكل نخرجو و نرجعو جميع لدارنا .. و نقلبو على الينا تبعد منا غا جيستينا 
حمزة : (ساط بنزعاج) رتاحي تا لمن بعد و ناقشو هادشي
اميمة : ولكن 
سيلين : أميمة(كارزة على سنانها) من بعد زعما 
اميمة : (فهمت من تعابير وجهها متزيديش تحكري) ماشي مشكل(شدات فيديه و حطت راسها على صدرو) لمهم هو نتا جيتي 
سيلين : يالاه نخرجو ا هيلين يالاه 
هيلين : (بتاسمت بانتصار ) يالاه 

رتاحت اكتر ملي خرجت من عندهم كتفكر الخطة لي دارت هي و ماماها(اميمة) غير باش يرجعوا حمزة لعندهم.. كيفاش قنعات اميمة بستة و ستين كشيفة .

هيلين : عند بالك غتربحيني نتي و مك هه مزال ما تزاد لي يضحك عليا .. على الله ترجعي و تقودي نتي و مك من حياتنا


هزت رجليها كتفركل بيهم و تغوت عينيها خارجين .. اما هو مزير عليها .. و واخة كولشي حاس براسو مغلوب

ولاو فيها عشرين كتضرب بجهالة و تغوت عروقها خارجين بعصبية 

أدولف : (عروقو خارجين) تهدني 

غوتت كتقمش فيديه لي على فمها كارز عليها و ممخليها تنفس .. كانت باغة تهرب .. تنقد روحها .. مكانتش على علم بلي الفيلا كلها ديكارد واخة تحاول مغتقدرش 

تهد هو ولا هي بغات تهدن كلما قال صافي عيات كتجعر تاني .. مفعول الإبرة طار من جسمها و مبقات تعقل على والو و راسها عاطيها صدااع ما غيتسكن إلا بجرعة جديدة تاني هادشي لي قال فراسو و هو كيشوفها فهاد الحالة و لكن صابر و مباغيش يزيدها... باغي يعذبها ماشي يبليها و يضرب كولشي فزيرو 

جر رجليه تا لفين حاط حوايجو هز سمطة د سروالو و جرها فوق السرير شاد من يديها بجوج البودي تهز على كرشها .. ربط يديها مع الكادر د نموسية مخليها كتغوت و لعرق نازل مع شعرها و وجهها 

إلينا : غنقتلك المجرم... الله ياخد فييك الحق .. قتااال و مجرم بحال بااااك

غمض عينيه كيلعن شيطانو داخلو و تصرف غادي لحمام 

إلينا : قتااااال ولد قتاااال باباااا غيقتلك كيييف دار لمسخ تا باك .. هكاك مصيرك .. فزنزانة 

طار على شعرها شاد منها كيزير على عنقها و شعرها فنفس الوقت و هي كتغوت ضد فيه و من الألم كتصنع من نفسها قوية و هي مدمرة على الآخر 

ادولف : كيبان ليا توحشتي الحشرات يطلعو فوق جسمك ولا بغيتي تجربي الجديد اجي

نصل السمطة من فوق يديها و شد من قبضة ضراعها غادي بيها و هي كتغوت .. 

هبط مع دروج و خرج من لفيلا... قلب الدورة لابسين تا لنص ديالو و وقف بلا رحمة ...

كلامها كان كيف السم هاد المرة نتاشر فكاع جسمو .. ضرب ركبتها تا طاحت و بلا شفقة شد من شعرها و نزلها لابسين خاشي راسها فيييه

ضربت يديها من لابسين ايد وحدة كضرب بيها و تانية كتحاول تمسك يديه لي شاد من شعرها.. تا حست بروحها غتزهق .. 

رجع هز راسها شهقت بألم و قبل ما تاخد جرعة من الأكسجين رجع خشاها .. حلت عينيها دغيا حمارو و لونها رجع حمر .. حسات برجليها تنملو و مبقاتش كاع حاسة بيهم.. فلحظة حساتو طلق يديه من شعرها .. حتى سقطات هي كاملة فلابسين


رخات يديها كليا و حلت عينيها لي كيتلصقو بذبول تام .. بتاسمت كبصيص أمل غير شافتو جاي ناحيتها ...

حست بطيف خفيف و ريحتو كأنها كتشمها و هي تحت لما ... داز عليها و هزها و هي صغيرة كتفكركل بيديها و كيقلب فوجهها.. كانو هادو ذكريات طفولتها و هي طايحة فلابسين و كان منقدها هو حمزة 

.. باقة كتعقل على هاد نهار شحال خافت كن ما وصل حمزة فلوقت .. 

غمضت عينيها و ترخات تا ولا جسمها فوق لابسين .. بسرعة نزل ولاص لي حضر فاخر لحظة ..

هزها من لتحت شاد من خصرها تا لسطح لابسين فين جالس أدولف كيطلق نفس بزز فين دفعو ولاص فين باقي 

جلس حداها كيقيس نبضها واش مستقر ولالا .. حط يديه بجوج جهة قلبها و كل مرة يضغط ولا يحرك يديه على شعرها و ينادي باسمها

ولاص : خاصها تنفس .. نبضها ضعيف بزاف 
ادولف : (وقف كيسب) خليها ..اخرتها كانت موت اصلا ..اللهم تموت باش ترتاح 
ولاص : واش واعي بشنو كتقول ؟ سيدة كتموت 
ادولف : (جرو من لبودي لي لابس مغلغل) خليها تموووت نتا شنو مشا ليييك فيها 
ولاص : (دفع يديه) بعد 

نزل حال فمو تا لشفايفها .. حل فمها اكتر و حط شفايفو عليه.. قلب ادولف عينيه كيسب بهضرة خاسرة ولاص ممسوقش ليه تا حس بيها كتكحب .. غير عرفات راسها باقة حية طلققت العنان لدموعها تا قالت رتاحت 

ولاص : نتي بخير(بابتسامة) باش كتحسي؟
إلينا :(بابتسامة دافية) شكرا(بفرحة مصطنعة) حيت نقذتيني

جرها من ضراعها بسرعة وقفت غير بزز كتدفع فيدو .. حاول ولاص يشدها منو دفعو بقوة من صدرو و هز صبعو 

ادولف : متقربش ليها (زير عليييه من لكول) ولا غنخسر معاك****** لا لقيت يديك فوق منها
ولاص : (تنهد بانزعاج من حركاتو و رجع كيشوف فيه ) انا ماشي خدام عندك ولا واحد من رجالك باش تبقا تآمر فيااا .. بغيتي الخدمة راحنا خدامين بجوج بغيتي شي حاجة اخرى معنديش .. يا حتارمني يا خلينا **** و نساليو هاد *****

طرطق عنقو بانزعاج ريق بزز كيسرطو عاض على خدو من لداخل متبعو بعينيه تا زاد و رجع تلفت لعندها ..

ما حسات غير بصقلة على خدها .. قبل ما تعرف شنو وقع ليه حست بضو ضربها لكرشها شدات منها و هربت كتحبو راجعة بلور

إلينا: بلييييز صافي صافيييييي


إلينا: (غوتت غتسطا غير شافتو جاي جهتها) لاااااا لاااااااا عفاااك 

رجع هازها من شعرها و زاد غادي بيها لبيت فين شدها .. لاحها فلبيييت و قلب بعينيه تا بانت ليه سمطة 

بلا ما يشوف قدامو هزها بين يدو و شحطها لفخضها .. طلعت و نزلت فوق داك السرير كتغوت ربي لي خلقها 

إلينا : براااكة صاااافي (قلبتها دريجة) الله يرحم باااك صافي عييت الله يرحم باااك و مك عفاااك رحمني
ادولف : علااااض ضحكي فوجهووو علاااااش 

طارت لباب بااغة تحلها .. دفع لباب بجهالة تسد ليها على يديها تا ضربت فيديها و داز دم كتير مع السخونية 

إلينا : برااااااكة حشومة علييييك(خرجت شهقة حارة ) اااه صبعي مشا 
أدولف : (كشاكشو خارجة) عمري انا و **** ما وصلنا لهاد درجة كن مانتي تدخلتي 
إلينا : (شادة يديها عند صدرها و دموعها لاصقين)سمح ليا صافي منبقاش نعاود (حاسة بسخفة) منبقاش نشوف جهتو صافي

طلقت يديها لي شادة و طاحت على وقفتها على وجهها فالأرض ...شد السمطة كيلهت صدرو طالع نازل ...

لحمها كاع طبع شعرها لاصق على كرشها و عنقها ...

لاح السمطة من يديه و رجع هازها من ضراعها واخة مرخية و مغيبة 
لاحها فوق السرير و هز سمطة شاد من ضراعها .. 

تصرف تا لحمام هز مقص و جلس فوق الناموسية كيشوف فلبودي ديالها 

هزو من جهة كرشها و قطعو بشوية تا لصدرها .. و من جناب تا حيدو كليا .. بقات غير بحملات صدر بالأسود لي كانت جات بيهم نيت 
نزل عينيه لسروال و هبطو بشوية 

بقات غير بدوبياس و لحمها المزوق بشحطات السمطة بين عينيه...

تنهد بانزعاج و قلب الدورة لماريو لبس بودي و خرج من لبيت ساد عليها .. 

جلس قدام المدفأة كيشرب بعصبية ... مخليها وراه ما دواها ما عالجها ...ما عرف شعندها باش غيبات ولا ضرو خاطرو بشنو وقع...

هاكة هو داير غير كيتعصب ما كيبقا يشوف ولا يقشع قدامو ..خاطرو ضيق و على نقشة خاصو غير معامن...


هي ... ديك اليتيمة لي حلات عينيها على مرات الأب .. هي لي سمحت فحقها فسبيل سعادتها وسطهم ... هي لي شافت الخوف فعينين باها كل مرة ...هي لي ديما كانت تبين بسمتها ليه على أساس راها سعيدة و فرحانة بدور أميمة ليها كأم ... و لكن بينها و بين نفسها كانت محتاجة لمها ... محتاجة لهاديك لي هزاتها و ولداتها ... علاش ربااتها عماين باش فالأخير تسمح فيها ليه و تزيد ... 

فداخلها غير الحب لجهة مها ... حمزة شرح لي خاصو يشرحو و بين ليها صورة زوينة على ماماها على غير اميمة لي كانت ديما كل ما تعصبت تفكرها بلي هي رباتها اما مها لاحتها و زادت ... 

و ياريت قدر حمزة (باباها) يشوف الخوف فعينيها كلما تخايلت شي نهار يموت وسط شي عملية و تبقا هي وسطهم ... كان عندها رعب كبير من هدا الفكرة ... عارفة بلي وسطهم مغتلقا خير ... تقدر تعطف عليها اميمة و لكن هيليين غتبقا ديما تسممها بكلام جارح 

من غير هيلين كان يزن بلسم لجروحها لي شافو كيف كيتعامل معاها ميقولش راه خوها غير من باها ... 

بكات تا طابو عينييها ... بكات على نفسها و فين مسات و فين صبحت ... بكات على مها لي خلاتها ...بكات على راسها و هي فين كاينة ... لا ماتت شكون يجيب خبارها ... بكات على مصيرها لي مرسوم بين عينيها ... واضحة بلي مغتخرج من هنا إلا و هي ميتة و لا واقعة ليها شي عاهة...

بزاف عليها تستحمل هادشي راسها ... هي شدارت فحياتها من غير حبت خوتها كأنهم خوتها... بغات أم رباتها كانها امها الحقيقية بصفتها مها نييت ...خافت عليها لا مرضت ... و كانت فصفها كلما تجبد قدامها موضوع على مها ...

كانت تحس راسها غريبة وسطهم ... من غير باها لي كان أقرب شخص ليها و سيلييين ... سيلين لي كانت ام تانية ليها بعد أميمة... خافت عليها و كلما تغيب تعيط تسول عليها ... و متنساش تا إيمان لي كانت تاهي ديما تسولها واش خاصها شي حاجة .. .واش مرتاحة وسط أميمة و هيلين .

دخل لغرفة لقاها فديك الحالة كان برد شوية و رتاح و ملامحو ترخات ...

زير على الإبرة فيدو و تقدم لجهتها ... ضربت برجليها مع الناموسية كتبعد بمجرد ما شافت الإبرة...

حكمها كي ديما و شد فايديها من العرق تاني و دقها تا ترخات و بعد تواني دموعها لي وبكاها ولاو ضحك بصوت عالي بعدما المخدر نتاشر فكاع جسمها


كتلعب بيديها بتوتر و تفكر عاضة على شنافتها خايفة تكشف اللعبة لي وافقت عليها مع هيلين بنتها و يعرفها حمزة ... اكيد غتخسرو للأبد 

تبعت كلام بيرلا لي عيات توصيها " غير بشوية كيتكال بودنجال " " راجلك كسبيه بحلاوة لسانك و تصرفاتك" و هادشي لي خلاها تمانين فالمية تقبل على مخطط هيلين و تلعب دور مريضة جاها انهيار عصبي حاد و خاصها الراحة ... غير باش تشدو جنبها أيام و ينسا جيستينا 

و كان مرافق ليها فهاد اللعبة غير هيلين و طبيب كتعرفو من غيرو مقالت لتا حد شي حاجة متبعة كلام هيلين تا تشوف شغيوقع فالاخير 

حسات بالراحة ملي دخلت عليها هيلين هازة فيديها غداها كتبان راشقة ليها 

هيلين: تي مالك 
اميمة : شوقع باباك شك فشي حاجة 
هيلين : لا بقيتي هاكة غيشك ... رجعي تكاي و ديري راسك مريضة ... راه قريب لهنا يقدر يدخل فاي لحظة
اميمة : اوف واخة(رجعت تكات) قولي ليا شكون جا 
هيلين : (كتبهلل)غير كوني هانية تا حد من طاسيلتو ما جا 
اميمة : (بأسى)ايمان مجاتش 
هيلين : كنتي كتسنايها ... كطنزي لا .
اميمة : منعرف ...
هيلين: خليني نعقل على غداايا (تكات براحة فوق الفوتاي) تهنينا بعدا من ديك وجه الزلط خزيت (بهمس عارفة مها لا سمعتها تقتلها) واخة فسرة ولكن باينة فيها سامة تقدر تاخد بابا فاي لحظة .. كوني هانية ا إلينا غندير المستحيل باش بابا ميرجعش لديك **** د مك

خارج الغرفة كان هو جالس فوق الكرسي مشابك يديه مع بعض عقلو مقسوم و حاير شنو يدير

..البحث خلاه للعميد و العميلين لي معاه ... النعاس شحال ما نعسو ولا ذاقو تا لبارح فحضنها 

زير على فكو و غمض عينيه حاس بريحتها باقة فجسمو ... نزل نيفو لقامجة لي لابس و حطو عليها و فعلا ريحتها باقة فيها .

. بتاسم و فنفس الوقت زفر مبقا عارف واش رجع كيبغيها ولا لحظة ضعف و فنفس الوقت نادم حيت وقع لي وقع بينها و بينو ... هو حاليا زناا معاها و هو مزوج و لي ضرو أنها غير مسلمة وقف الزغب لي فراسو و دمعة تجمعت فعينيه 

جلست حداه كتسرح يديها على ظهرو بهدوء ...هز عينيه شاف فيها و سمح لدمعتو تنزل أخيرا.. جراتو لعندها معنقاه و تحرك فيديها وسط شعرو .. و من غيرها مو لحنينة و شكون فينا لي ميرتاح فحظن ميمتو...


جلس حداها ف الناموسية بعدما عطاها المخدر كيشوف فتيلي و بابتسامة جنب ملي تفكر شنو وقع قبل ما يطلع لغرفتها 

🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙

جلس قدام المدفأة كيشرب مزير على لكاس بين يدو .. حاس باعصابو متشنجة ..

يااريت كون كانت زايا حداه كان غادي يوكلها ليها تا يبرد هي سبابو فخمسين فلمية من هادشي لي وقع ليه ليوم . 

مد يديه ل تيلي و حار واش يصوني ليه ولالا عارفو غيكون تا هو معصب بحالو 
واخة كيتناقشو فشلا مواضيع عمرهم وصلو لمشكل بحال هدا ولا ضاربو حتا لهاد درجة 

دوز لخط و حطو على وذنو عينيه مغرغرين .. ولاص ماشي غير صاحبو ولا رفيقو فالخدمة هو خوه عاشو بجوج كبرو بجوج و عارفين اسرار بعض 

أدولف : احم (مسح دمعة تغرغرت فعينيه) غتجي بغيت نشوفك 
ولاص : (ببرود بحالا موقع بيناتهم والو )لقيتيني يالاه قطعت مع داك خونا لي مقابل هيلين و حمزة 

بتاسم حيت هاكة ولاص واخة كيتناقشو مكيشدش فخاطرو .. و عصبيتو دغيا كيبردها و يقدر يجرح نفسو ..

و هادشي لي كيخلي أدولف ديما فهاد الحالة ديما كيكون هو الطرف لي ضار ماشي مضرور .

أدولف : شنو وقع ؟
ولاص : (بابتسامة) غتصدم 
ادولف : قول ليا اصاحبي 
ولاص : نجي(بعد صمت طويل) إلينا ؟
أدولف : (تنهد) نعسات
ولاص : علاش جبتيها لعندك 
ادولف : معرفتش ..مبغاتش تسكت ليهم و جبتها 
ولاص : (بعد تفكير) المخدر ياك 
ادولف :اه
ولاص : (ببرود مباغيش يغوت براكة غا شنو وقع ليهم هادشي قل من ساعة) كنت قلت ليك نحبسو ليها الابرة شحال هدا ..تحمل عاقبة هادشي راسك .. معليناش هاني جاي راني شديت الطريق 

قطع و لاح تيلي جنبو هبط على داك الكاس و زير على راسو .. 

شاف فالعافية تواني مغتجي فبالو غير ديك اللمسة منها ليديه و سميتو من فمها 

" حلت فمها وبلا حس تاوهت عاضة على شنافتها ملي حط يد على خصرها و بقبلة على عنقها بورشها 
صدرها طلع و نزل بين صدرو كيحس بدقات قلبها كيضربو بجهد غيوقفو .. ساط فعنقها نفسو الحارقة .. شدات فضراعو مزية على ضفارها و بلا متقصد نطقت فوذنيه

إلينا : أدولف " 

غمض عينيه كيشعر بلمسة شفايفو على عنقها لي كان بارد .. احدات كتيرة طرات ..

واش يتفكر لقبلة ديالو على عنقها ولا يتفكر اسمها ليه و هي مدعوقة وخايفة من زايا ولا عناقها ليه بديك الطريقة ولا شنو يتفكر 

كان وصل ولاص ديك ساعة .. خشا يديه فجيبو و شاف فيه تواني كان لاخر باقي ساهي فالعافية 

ولاص : فين كتخمم 
أدولف : (بدون شعور) إلينا (توتر و شد من شعرو مرجعو لور و توتر باين عليه ) جلس (ربع يديه و بملامح جدية نطق ) شنو وقع


ولاص : غادي ندوزو ليك دوي معاه .. حيت النشوة لي غتحس بيها و نتا كتمسع ليه ماشي هي نفسها لي غتجيك ملي تسمع مني انا 

مد ليه تيلي لابيل دايزة دارو فوذنيه غير داز لخط جاوب الطرف التاني كانو كيتسناه 

أدولف : شنو وقع بغيت ديطاي . 
~ : جيستينا مامات إلينا جابها سي حمزة مؤخرا .. كان خلاها فواحد الدار بعد البحت لي درت عرفتها نفس الدار ليكانو ساكنين فيها ملي كانو بجوج على علاقة عشرين عام هادي 
أدولف : اهاه ، علاقتهم كيف دايرة .. مع حمزة و تا مع مرتو 
~ : مرتو معجبهاش لحال ضارب هو و ياها يمكن .. كانت جيستينا خارحة من لمطار غير بوحدها تا وقف عليها و زادو بجوج .. تبعتهم من بعيد .. معرفتش شنو وقف ولكن كانو معانقين و قراب لبعضياتهم
أدولف : (بابتسامة كبيرة مبينة سنانو) شنو وقع من بعد 
ولاص : قلت ليك غتنشوا غير تسمع 
أدولف : (بتاسم لابتسامة ولاص) كمل
~ : تبعتهم داك النهار.. مشاو لديك الدار و مغرجوش ...رجعت ديك الساعة لدار عند أميمة و وصيت واحد من رجالنا يراقب دار جيستينا لا تعود تخرج .. مع وقفت تحت الدار لي مشات ليها أميمة جا عندها واحد فلوطو 
ادولف : (صغر عينيه) شكون هدا
~ : طبيب من بعد عرفتو هو لي مشارك معاها فالخطة لي ديرين هي و بنتها
أدولف : كيفاش اينا خطة باش عرفتي هادشي 
~ : انا ملي شفت الطبيب طلع عندهم و بعد ساعة بالضبط خرج وصيت واحد من رجالي يقلب عليه و يجيب معلومات عليه
.. كنت بغيت نعرف علاش جا عندها و شنو علاقتهم بجوج .. صونا عليا الراجل لي كلفتو يراقب دار جيستينا علمني بلي يزن جا عند حمزة و خرجو بجوج .. بقيت جالس تحت دار أميمة و فنفس الوقت كنتسنا إتصال من سيد لي كلفتو بالطبيب عرفتو طبيب كيعرف اميمة من شحال هدا و دار اسم فالمستشفى بإسم أميمة و فتشخيص المريضة حط عندها انهيار عصبي حاد .. كان ديك الساعة ليل .. جا عندها حمزة و 
أدولف : (قاطعو بعدما حس براسو داخ ) صبر شوية .. شكون هادي لي جا عندها 
~ : حمزة جا عند اميمة غير شي عشرة دقايق و خرج فحالو و وراها خرجت أميمة و هيلين خداو طاكسي فنفس الكلينيك فين خدام داك الطبيب 
أدولف : (بابتسامة انتصار) هادشي غير باش ميهربش عند جيستينا 
~ : (بابتسامة لذكاء أدولف) فعلا و لكن ديك ليلة نفسها مشا لعند جيستينا .. و انا شاك فانهم دارو علاقة بجوج 
أدولف : (بجدية) شاك ولا فعلا كانت بيناتهم علاقة جنسية ديك ليلة 
~ : ٨٠ فلمية ..كان نازل من العمارة كيجري كيسد فسمطة د سروال و قامجتو مخربقة كل صدفة فجهة و صدرو عريان 
ادولف : مزيان (قطع و حط راسو على الفوتاي) هيلين طلعات ذكية .. باغة تقرب مها من جديد لحمزة


ولاص : هادشي لي فهمت 
أدولف : عند بالها ذكية و لعباها صحيحة (بعد مدة من التفكير مغمض عينيه .. ولاص بقوة ما شافو ترخى قال صافي نعس) غنبدل الخطة .. هاد لمرة إلينا ب هيلين. 
ولاص :(شاف فيه مخرج عينيه ) كيفاش .. مفهمتش .. غترجع إلينا زعما و تجيب هيلين
أدولف : تأتأ (وقف)هاد المرة أنا لي غنمشي عندها 
ولاص : (صاعر) كيفاش ... ولا رجعتي إلينا .. غتقول كولشي لحمزة بحال والو يديها عند الرسام ترسم تفاصيل وجهك و كلشي غيتكشف 
أدولف : إلينا ملي غترجع خاصها وقت داوي راسها هو الأول مغتكونش فحالة تسمح ليها تعطي اقوالها (ضرب على كتفو) غير رتاح لخطة ماشي دبا 

🔙🔚🔙🔚🔙🔚🔙🔚🔙🔚

مسح وجهو و تنهد حتى حس برجليها طالعة مع ضراعو ..تلفت كيشوف فرجليها و كْدامها الحمرين طالعين تا وصلت لوذنيه و شداتها بين جوج صبعان لكبير و لي حداه كتحرك فيها و تضحك ..

هز يديه ضارب رجليها بشوية باش ميقصحاش و شاف فيها حجبانو مجموعين و صوتو باح 

أدولف : رصاي 
إلينا : (نفخت بطفولية) اجي لعبو انا وياك
أدولف : لعبي مع راسك (تلفت كيشوف قدامو جامع يديه لقدام)
إلينا : مكتعرفش تلعب (سكتت شوية ) يالاه غي حيد لي هادشي من يدي
أدولف : خليه يالاه تجلسي بلا ما طيري و تنزلي 
إلينا : (نطقت بهمس نافخة قنوفتها) ادوولف 

حرك راسو بلا حول و تهز فوق منها كيحل فالسمطة و هي عينيها مبقلين فيه كتشوف فلحيتو الكتيفة الشهبة و عينيه الزرقين .. زين و حروفو كيف اي رجل عاطين العين ..

مفتول العضلات و كلامو رجولي تا من البحة د صوتو تخليك هايمة فيه 

حط كل يد فجهة و راسها وسطهم .. بتاسمت بهدوء كتشوف فيه .. كيحقق الشوفة فملامحها خدودها وذنيها و لا حجبانها لمخربقين شوية ..

مد يديه كيقاد ليها فيهم و هزت هي يديها كتخربق ليه فلبودي لي لابس من جهة صدرو 

إلينا : غنلعبو 
أدولف : ياريتك كنتي هاكة ساكتة .. فعلا لادروك كيخليك وحدة أخرى 
إلينا : اه ولكن انا زوينة .. شوف (كتحرك وجهها يمينا و شمالا جابتليه الضحكة) انا حسن من هاديك لي جات عندك الصباح (بابتسامة) غنعجبك كتر منها دبا تشوف 
أدولف : علاش هي معجباتكش 
إلينا : لا نتا حسن منها تجي معايا انا ماشي هي 
ادولف : و علاش نجي معاك نتي و هي لا 
إلينا : حيت نتا زوين بحالي أنا تا انا زوينة هاكة كان كيقولي بابا كيقول لي نتي زوينة و غزالة و غنعطيك لراجل لي يستاهلك و تاهو خاصو يكون زوين بحالك
أدولف : كنظن هادشي قالو ليك ونتي صغيرة 
إلينا : (بطفولية) اه و تا و أنا كبيرة 

بتاسم و هبط عينيها تلقائيا مع عنقها الفاتن و لي قبلو قبل 
عوج راسو جنب .. هز راسها شوية و نزل كيقبل فعنقها مع مصات تحت وذنيها و لحيمة وذنيها فين قبلها لبارح نيت .. 

عواجت تحت منو و بدات تلوى و كل مرة تنين .. حط يديه على كرشها كيحركها و هي تحتو غير بدوبياس


ضحكت بصوت عالي كتلوا تحت منو .. هز عينيه سنانو المستفين باينين بابتسامة عذبة لتصرفاتها تحت منو كيف شي قطة بريئة 

إلينا : كذغدغني ههه
أدولف : هنا 

حط يديه كيديها شوية فوق من جناب كرشها .. ضحكت و تمخشات فيه كتر 

إلينا : اه ههه 

ضحك برجولية مخليها غير مراقباه ساهية فيه كيف داير .. لحيتو الشقرا و عينونو الكرستالية الزرقاء

.. شفايفو لمرسومين و عليهم شوية زروقية مع لكارو و الشراب 

إلينا : (شدات فلحيتو كتلعب بيها بقا غير حاضييها) بابا تاهو عندو لحية زوينة بحالك 
أدولف :شكون لي زوين انا ولا هو 
إلينا : لاء بابا زوين 

خشا وجهو فعنقها عضها بشوية تا شدات فلبيل لي لابس .. وجهو كان فعنقها و ايديه كتسارا على سائر جسمها .. ما نزل لصدرها تا كان عنقها حمر و البعض منو بدا كيميل لزروقية 

هزها بشوية من خصرها و حل حمالات الصدر .. كانت هي مخدرة تحت منو عاوناتو تا حيدهم ليها و شد راس بزولتها من بين يدو كيحرك فيها تحت قبضة صبعو .. و هادشي كلو باقي شفايفو ما قاسو شفايفها .. 

جر وحدة عندو بجهد تحت قبضة يديه و تانية كيلمس فيها براس لسانو ..بدات تلوى و صوت نفسها عالي... تاهو مكانش قل منها و لرغبة تمكنات منو 

عطا التانية تاهي حقها غير من لمسات لسانو مكيخشيهاش كلها ففمو...جنسو غريب و هاكة فاش كيرتاح هو خصوصا كيعيف 

نزل بهدوء مع كامل كرشها تا وصل لسليب .. حرك يديه فوق منو و طلع كيقبل عنقها و ايد تانية فشعرها
كيحك فروة شعرها باش ترتاح كتر 

هبط بيديه لي فوق حجرها كيحركها بشوية تا دخل يدو فوق السليب كيديها و يجيبها.. سخنات كتر ولات كتعض على شنافتها و ايديها مزيرة بيهم على لبودي لي لابس 

حس بالما فسليب لي لابس عرفها وصلت كيف وصل هو .. تهز عليها و نزل سليب لي لابسة تا لتحت لاحو فالأرض و تهز فوقها .

أدولف : حيدي ليا لبودي 
إلينا : كيفاش . 
أدولف : (حط يديها على لبودي من لتحت) هزيه (دارت داكشي لي قال ليها و رجعت شافت فيه) لوي يديك على عنقي(لواتها) نزليها بشوية على طول صدري و حلي صدفة السروال 
إلينا : نحلها 😳
أدولف : ياك بغيتي نلعبو ايوا خلينا نكملو لعبة حيت لا ***** هاد ساعة غنرتاكب شي جريمة
إلينا : واخة ههه


نزلت عينيها مضاربة مع الصدفة كتحلها كان هو مراقب غير وجهها 

.. شعرها الشهب .. عينيها .. شفايفها و مينكرش أنه تشها ولو قبلة منهم .. 

غير حس بيها حلات الصدفة دسروال و السمطة تهز شوية كيحيدو بقا غير بلبوكسر .. نزل يديها لبوكسر غير حسات بشنو قاصت بعدت يديها 

إلينا : شنو هدا
أدولف : (قرب ليها كتر كيحك نيفو مع نيفها) هذا هو لي غنسخسخك بيه
إلينا : غضربني 😥
أدولف : قيسي ا بنتي و سكتينا 
إلينا : و لكن 

قاطعها مهبط يديها تا لحجرو حط يديها عليه و زير بيدو على يديها لي فوق حجرو .. عض على شنافتو بشهوة و زفر بضيق كيشوف فجسمها 

أدولف : كملي راسك .. زيري 

حركت راسها بابتسامة و بطفولة هبطت عينيها كتزير على حجرو كتحس بداك لبوكسر فازك .

إلينا : فيك لما هه

قاطع هضرتها بقبلة على شنافتها زير على بزولتها تحت قبضة يدو و نزل بيد تانية ليديها كياكد عليها تزيد تزير

.. تبلوكات هي تحتو تا بعد كيلهت مغمض عينيه لقاها باقة حالة فمها .. 

هز يديه كيحركها على خدها تا شافت فيه و رجعت مغمضة عينيها ملي رجع مغمض عينيه مستسلم لمذاق تغرها .. 

زيرت على حجرو بين يديها وحطت يديها التانية بدون شعور فخدو كتهز ذقنها و تبرك على شفايفها لي شادة شنافتو كتذوقها .. 

قطع لفصلة و داز لجناب فمها كيبرك عليهم بجهد .. بقات حالة فمها متبعاه شكيدير

.. دورت وجهها و شدات فخدو و زيرت بشنافتها على شنافتو و لسانهم مع بعض .. 

هبط بيديه لبوكسر هبطو و شد فيديها تاني حطها على حجرو .. واخة حس بيها كتراجع زير على يديها و ايدو تانية على شعرها خاشي صبعانو فيه تا حسها شدات حجرو بين يديها

أدولف : (كيلهت بشهوة) زيري 
إلينا : (زيرت بيديها على حجرو واخة كيتملص ليها ..فمها فوق فمو) هاكة ؟ 
أدولف : (عض على شنافتها و صوت تتفسو مرتافع) اااه

هبط يديه مع ضراعها تا هز يديها و طلعها لفوق مشابكها مع يديه..ربط يديها تحت قبضة يديه لي فوق شعرها و نزل بالتانية كيقيس كل شبر من جسمها تا نزل لانوتتها 

حط صبعانو لقاها سايلة .. تهزت و تحطت تحت منو بتاسم و فرق رجليها مزيان هو وسطهم

حط حجرو فانوتتها و رجع راسو لفوق عندها .. قرب وجهو من وجهها و نغامسو فقبلات تاني بجوج ترخى كليا للمسات يديها على شعرو ايمتى طلق من يديها الله و اعلم


شدات وجهو بين يديها كتقربو كتر لوجهها و شفايفهم ملاصقين تا حسات بشي حاجة كتنزغزها لتحت .. بعدت كتلهت مخسرة ملامح وجهها 

إلينا : شنو هادشي 
أدولف : شش غير أنا 
إلينا : (هبطت شنافتها) وعتيني 
أدولف : غتوعتي كتر غير صبري 
إلينا: كيفا

قاطعها ملي طلع نصو و حس براسو ختارقها .. هبط عينيه بسرعة لدم عذريتها لي نزل قطرة قطرة فوق الفراش .

شاف فيه مدة دقيقة و طلع عيونو بابتسامة .. لقاها مزيرة على لفراش بيديها و عينيها مغمضين .. بلا حس نطق و ابتسامة خفيفة كظهر على خدو

أدولف : عذراء .
إلينا : احح داز لي الدم بعد مني نتا خايب مكتعرفش تلعب
أدولف : نبعد !! .. بلا ما تحلمي نبعد دبا (زير على صدرها كيبجعو بين يديها) غيعجبك الحال ترخاي 
إلينا : لاء مبقيتش بغيت (سبلت عينيها فيه راخية قنوفتها) وعتيني بزاف
أدولف : (حمقاتو) أوك مغنقربش ليك بزاف 

متسوقش ليها و شد فوذنيها بين لسانو كيهرها تا بدات تضحك نقطة ضعفها ستاجبت ليه ..

كان متأكد أن هاد البلاصة هي لي غتخليها تدوب بين يديه تاني .. 

هزها من خصرها و فنفس الوقت دفعو بجهد تا حسو ختارقها ..

بتاسم بفخر و قبل عنقها كيلاهي فيها بيما شد حجرو بلاصتو داخلها 

طلع راسو لقاها مغمضة عينيها .. حط ايديه فشعرها و قرب من جناب فمها بلسانو كيدوز عليه و يقبل فمحاولة يرخيها .. 

شدات من ضراوعو بألم ملي بدا يدخلو و يخرجو غير بشوية ملي كتبغي توجع كيشد من فمها يقبلها و يرجع يبعد لجناب فمها مخليها غتسطا 

نزل يديه لفرجها كيلعب بجوج صبعان غير من لفوق و فنفس الوقت كيدخل و يخرج فحجرو تا ولا الألم نشوة .. زيرت عليه برجليها و رجعو نغامسو فقبلات عنيفة من أول و جديد


شافت سيلين فايمان لي عايقة بلبلان دأميمة و شاكة فيها كيفاش كتكون بخير و تضحك معاهم و غير يبان حمزة كدير موتة حمار و ترخى بعياء 

سيلين : اجي نخرجو شوية 
إيمان : واش معياتش من هاد التمتيل ديالها
سيلين : خليها 
إيمان : هاكة عمرها تشدو .. كضحك على راسها 
سيلين : كيبغيها واخة هكاك متنسايش 
إيمان : اييه باينة بزاف .

زادت قدامها فيما شافت سيلين فاميمة لي مخنزرة فيهم عارفاهم داوين عليها 

أميمة : مزال ما عييتو من لحديت عليا 
سيلين : نتي عارفة علاش هي داوية عليك 
أميمة: لا أختي معارفاش غا قولي نتي نيييت ا مرات خويا 
سيلين : غنخرج من بعد و نرجع نشوفك 

سدات باب غرفتها و تنهدت بانزعاج من تصرفات اميمة الأخيرة 

نزلات مع دروج بهدوء لفين كاين لبيرو ديال حمزة .. سمعات الغوات تلفتت بشوية لمصدرو .. زادت بشوية باغى تعرف مالهم قبل ما يتحل لباب و يخرج زياد صاعر و وجهو حمر 

سيلين : زياد .. زياد مالك ؟ 
مراد : خليه يمشي يبرد و غيرجع 
سيلين : شواقع الغوات ديالكم واصل تا لفوق 
مراد : من بعد واخة خاصني نرجع لعند حمزة 

حركت راسها باوك و تبعها بعينيه تا نزلت مع دروج مكملة طريقها..سد باب الغرفة و شاف فحمزة لي شاد راسو حداه نجية 

مراد : كنت عارفة ردة فعلو 
نجية : لي وقع وقع اولدي (زيرت على يدو) تزوج بيها و يدير الله خير 
مراد : كيفاش..يتزوج ب جيستينا زعما ؟ 
نجية : اييه تسلم و تدخل الإسلام و تجمعو معاكم تا ديك لبنية اوليدي 
حمزة : مي .. هادشي لي كتقولي فييه مكيدخلش لعقل راني مزوج
نجية : مزوج و ملي كنتي لبارح فحضنها مكنتيش مزوج..حمزة يهديك الله 
حمزة : معرفتش كيف تا لقيت لي طرا طرا..واخة كاع نبغي و تبغي هي أميمة فين نسيتيها طبيب قال خاصها الراحة 
نجية : يدير الله خير 
لقمان : (حل لباب و وقف بابتسامة على وجهو) السلام عليكم (حل يديه ) هاني جيت بلييز سلمو عليا واحد واحد مكنبغيش الزحام كنتخنق 

وقف مراد كيضحك هدا طبعو من ديما .. تسالم معاه هو الاول عاد تقدم عندو حمزة تسالم معاه بعد غياب عام متشاوفوش..اخيرا سمحات ليهم الفرصة يتشاوفو
تعانقو عناق رجولي و سلمو على ضحى بليد..توجهت ضحى عند نجية باست راسها و طمنت عليها عاد رجعت لعند البنات هي و نجية تكمل حديتها مخلية الرجال مع بعضهم


تبع بعينيه دخان السيكار فين غادي ..تنهد و تفكر القبلة الأولى معاها ..تبسم جنب و هبط عينيه فيها كانت موسدة صدرو و ناعسة .. ملي كملو نعست عليه و مقدرش يفيقها 

تفكر المخدر و لحمو شوك لا تعود تفيق و دير ليه شي موصيبة ..

نزلها بهدوء و مد يديه كيقلب على حملات الصدر و السليب لبسو ليها .. 

شاف فانوتتها مدة طويلة و هبط بايس تحت كرشها 
.. بتاسم ملي طاحت عليه فكرة فراسو .. دغيا مد يديه ل تيلي مدوز لخط و فنفس الوقت كيقاد فلفراش باش متشك فوالو

هز لقطعة لي فيها نقط عذريتها داها لماريو و ناض هز سمطة تاني ركب يديها فلكادر فلحظة رجع كاع داكشي لي عاشوه هاد الساعات مكينش 

سمع صوت نسوي فتيلي .. توجه لبالكو حلو ورجع سدو عليه كيدوي مدة قليلة دار معاها ايمتى و معاش و رجع قطع 

الموعد باقي بعيد بيوماين و هو نفس الوقت لي غتمشي فيه حسب خطتو لي رسم هو و ولاص 

أدولف : بقات ليك يوماين معايا .. يوماين صافي ا إلينا و غتحرري و من بعد غندوزو لهيلين 

توجه لدوش.. دوش و خرج فحالو مضور فوطة على نصو لقاها باقة كيف هي .. بتاسم و رجع لبس حوايجو ..صونا تيلي فجيبو لقاه ولاص دار معاه فين يتلاقاو 

رجع تيلي لجيبو و نزل مع دروج بعدما سورت عليها .. ساق بلوطو كيتفكر كيف كانو فوق الفراش و كلامها ..كيفاش قرب لشفايفها..

هز يدو كيدوزها على ذقنو و شفايفو كيستشعر طعم فمها لي باقي ففمو .. كل لمسة كيحس بيها 

عض على شنافتو و ركز فطريقو تا وصل لعند ولاص لي كان كيتسناه فديبو فاخر موسكو 
نزل بكل رجولة كيقلب فتيلي .. رجعو لجيبو و قاد لبودي ديالو عينيه مركزين فهدفو و فين باغي يوصل 

جر لكورسي و جلس حدا ولاص لي كان لابس بودي كحل مع سروال و مونطو ديالو فوق لكورسي و كاسكيط على راسو


هز عينيه فيه و بتاسم ليه بهدوء .. جر الطابليط لي كان مراقب منها و مدها ليه 

ولاص : كولشي واجد الهوية .. لاباغطمو .. الشركة الوهمية 
أدولف : (و عينيه فطابليط) و لغة ؟
ولاص : كن هاني .. فلوراق .. غتكون بنسبة ليهم مستتمر أمريكي نزيدك حاجة أخرى لي قلب عليك نفس المعلومات غطلع ليهم .. لوكاس اولفورد .. مستتمر أمريكي فعمرك 36 سنة عازب و مقيم فالمغرب حاليا من أجل المشروع 
أدولف : أوك .. الهوية ؟
ولاص :(مد يديه جبد جوا حلو و بدا يمد ليه الحاجة بختها) الهوية .. هادي أوراق الشركة فحالة حمزة بغا يبحت . 
أدولف : (ضرب على كتفو بفخر) برافو 
ولاص :متأكد من شنو باغي دير 
أدولف : متأكد كيف سميتي 
ولاص : و إلينا .. صافي نسيفطوها؟
أدولف : (حك ذقنو بتوتر) احم لا .. باغيها فواحد الحاجة 
ولاص : بحال داكشي لي فعنقك (سكت تواني) مثلا 
أدولف : (توكض حاط يديه على عنقو) احم فين ؟
ولاص : (تهز شوية كيوريه و رجع جلس) فيك مصة .. وجوج قمشات (صغر عينيه بتفكير) زايا ؟ 
أدولف : (بتوتر ملحوظ) اه و شكون من غيرها 
ولاص : أوك دبا صافي كولشي واجد 
ادولف : بقات يوماين و تمشي (وقف كيقاد ف حوايجو و هز الجوا دارو فجيبو يالاه غيزيد وهو يرجع ) وجد معاك صندوق
ولاص :(صغر عينيه بتساؤل) شنو بغيتي دير بيه
أدولف : من بعد..خليك متشوق تعرف 

داز على السيرفور لي كان جاي عندو يشوف شنو يطلب حط ليه فجيبو أوراق نقدية و ضرب على كتفو فرحان بشنو وجد ليه ولاص 

خرج من القهوة .. دار لقب ديال لمونطو و حدر عينو غادي بسرعة لوطو .. ركب تاني من جديد وزاد مع طريق هاد لمرة ماشي لالينا

هاد المرة قاصد دار زايا.. لي مواعدها بتمن غالي... غتخلصو حبت أو رفضت


خوا لما على وجهو و تبعو نازل على وجهو و لقامجة لي لابس .. تنهد داز نهار دبا مشافهاش و لا تا صونا ليها 

هز لفوطة كيمسح وجهو منزاعج على طول و مورالو متقلب .. حط الفوطة فلفوتاي و حل الصدفة ديال القامجة تا لاحها .. 

جلس مسند ظهرو لفوتاي كيفكر و يرجع شعرو وراه ... كانت هي فالناموسية مقابلة معاه كتشوف فيه ساهي باينة فيه دايخ .. حاير ..

عضت على شنافتها كتفكر فالخطة لي قالت ليها هيلين و بيرلا بنفسها نصحاتها تتهلا فراجلها و تبين اهتمامها بيه كيف شحال هادي غافلة على اللعبة لي دايرة الأم و بنتها 

أميمة : حمزة (بعد مدة شاف فيها كأنها مكينش أو مسمعهاش) اجي حدايا بغيتك 

تنهد قالب وجهو و زفر كينعل الشيطان داخلو و ناض تا لعندها مخليها مبتاسمة فطولتو و عرضو 

.. كتافو العراض و عضلاتو المفتولة وباش كيعجبها هو غير صحابو(لقمان- مراد- و خوها زياد) بوحدو وسطهم لي مواشمش و معندوش مع لوشام بصفة نهائية 

جلس حداها كيتسناها تدوا .. بتاسمت فوجهو و حطت راسها على صدرو .. حطت يديها كتحركها من فوق صدرو كتلعب بلحيتو 

اميمة : متخافش غنلقاو إلينا 

تنهد كيسوط كان ف هم إلينا تا ولا فماماها(جيستينا) .. للحظة ندم حيت جابها .. كن بقات غير بعيدة.. و فنفس الوقت بوجودها تأكد.. ان مشاعرو جهتها عمرها ماتت

"" إذن علاش تقرب من أميمة و عاشرها " 

هدا كان تفكيرو ملي حس بيها طالعة بقبلات مع عنقو .. بعدها بيديه بهدوء 

حمزة : احم أميمة نتي باقة مريضة من الأحسن تا لمن بعد 

كن ما شافتو ناض و توجه لكنابي ينعس كانت تصدق بلي خايف عليها..خنزرت بعصبية و غوتت كلها كترجف 

أميمة : قول مباغيش تقرب ليا ماشي خايف عليا
حمزة : (ساط عاطيها بالظهر) أميمة ليل دبا معنديش لكانة ليك و بليييز(تلفت فيها حمر غيطرطق بالاعصاب) متنسايش شنو وقع اخر مرة باش تخاصمنا (كارز غلى سنيه)متزيديش تكرهيني كتر من هاكة و نعسي حسن لينا بجوج 

ضربت الطم ديك الساعة .. تقلبت عاطياه بالجنب و طفات الفيوز لي حداها .. تكا تاهو فلكناب و طفا تاهو الضو لي حداه 

حط يديه تحت راسو كيفكر فمصيبتو و كلام مو بين عينيه ..ميقدرش .. بينو و بين نفسو ميقدرش يعيش بين جوج عيالات


فاقت حاسة بلحمها كيضرها ...العضم ل يتحرك ما عندها

كشرت على وجهها غير تفكرت العصى لي خدات من عندو 

إلينا : الله يعطيك لكرد فدوك ليدين(بغات تنوض تا شدات فجنبها و حلت فمها بألم) اي اي هىء اش هادشي تاني اففف (مشات لحمام موصلات ليه تابغات تسخف قدات غراضها وهي كتوجع وكتعض فشنوفتها ) افف اش هادشي تاني واقلة الدم غتجيني اووف واش وقتك هادي (شافت فبانيو دالدوش) غتجيني و انا موسخة نعوم بعدا 

ضرباتها بتدويشة وترخات فلجاكوجي وناضت لبسات بينوار أدولف وكلست تقلب على متلبس ملقات والو

إلينا : نموت و منلبسش حوايجو 

خرجات كدور فعينيها تشوف واش كاين شي حد فلفيلا لقات لحس مقطوع .. دخلات حطات يديها على قلبها 

إلينا : اف على خر يامي وليت نتسلت بحال شفارة ياربي عاوني (وتحتها ضرها) افففففف اش هادشي كيضرني داكشي لي ناقصني ياكما فين نلقا دبا فوطة صحية (مشات تقلب عند اوكتافيا ملقاتهاش) ياك هدا بيت ديال بنت .. هادي لي كتجلس فيه مكتجيهاش ولا كيفاش .. اويلي تاوحدة مكينة ياربي سلامة اش هاد ناس 

شافت سليب كحل لبساتو وكلسات تقلب فحوايج اوكتافيا ملقات تاحجة مستورة من غير كسوة فلحمر فيها زواقة بالبيض مصور فيها شحال من بطريق صغار فوق الركبة ومفيهاش سميطات وضهر شوية عريان ..

طلقات شعرها فرحانة شوية خدودها حمرين شحال ما فرحت براسها 

تحركت غادة لبيت كتحاول تسرع فخطاويها للبيت هازة لفوطة معاها مفيها لي يتناكر معاه لحمها ضارها رجعاتها لبلاصتها

جلسات مقابلة مع البالكو كتخمم فهادشي لي هي فيه تشافتو جاي وهي تجي عينيها عليه دغيا ربعت رجليها بخوف

أدولف : ( دار بابتسامة خفيفة على فمو عرف باقي تاتير المخدر منين مهدنة شوية يبداو يطلعو ليها كناوة طلع عندها وهي محركاتش من بلاصتها بحال إلى مكاينش بغات تفادة تدوي معاه لعصا لي كلات توباتها بقا مراقبها من وجها وشعرها تال رجليها كواها من عينيه ) مالك ساهية🤔
إلينا : الصمت 
أدولف : (اعدى حاجة عندو شي حد يعطيه نخال جرها من ضراعها بعنف) اخر مرة اخر مرة ندوي معاك متجاوبيش فهمتي 
إلينا : (وجها رجع حمر كتحرك راسها ب اه وهو يطلقها ) كح كح كح س سمحلي منعاودش

تقلبات قدات راسها فوضعية جنين وعطاتو بضهر وكلسات تبكي فصمت 


بقات فيه واخة ماشي ذنبها .. كيف كتعاني هي كيعاني هو .. مشا دوش وخرج لقاها مزال فنفس الوضعية مشا تقابل معاها لقاها نعسات ..شاف فكاس دلحليب حدا راسو هدو و خوا شوية فيدو .. رشو على وجهها حتى ناضت قافزة 

إلينا : بابا 

هزت عينيها وهي تشوفو أول مرة تحقق فجسمو بلوشام والجسم الرياضي والعضلات السداسية سهات وحلات فمها شوية عمرها شافت شي حد عريان قدامها .. بقات طالعة تا ستقرات عينيها على عينيه الزرقين

أدولف : (رد لبال ضحك بإستهزاء ) عجبتك 
إلينا: (توترات) احم انمشي طوليط (تحركت غادة وهي ضربها بزلكة ) 
اودولف: ههههههههههههههه بشوية عليك 
إلينا: (قلبها كيضرب ) الله ياخد فيك الحق المجرم 😭 

لبس حوايجو وشافها تعطلات .. حل عليها لقاها كتشوف راسها فلمراية وباينة كتبكي

أدولف : تحركي 
إلينا : (خرجات بنتير ومحملاهش كلسات حدا نموسية ) بغيت ليبرا
أدولف : (شافها مستغرب) لا 
الينا: (كترجاه ) الله يخليك كنحس براسي محتاجها انتصطا(حطت ضراوعها فوق ركابيه كتبكي بحرقة) عفااك 
ادولف: بشرط ت
الينا: (ناضت مقاطعاه) ندير لي بغيتي غير عطيني 
أدولف : تنوضي تاكلي وفليل نعطيه ليك 
الينا:(مفهماتش و مهمهاش المهم لي برا ) اه وخا

ناضت هبطات لتحت لكوزينة تاكل وكلسات فصالة كتفرج وكتسنى يهبط ضلام تانعسات فلكنابي مفاقت غير على كلب أدولف كينبح 

أدولف : (حول عينيه جيهت الفيلا شافها كتشوف فيه ناض مشا لعندها) مالك 
إلينا : ليبرا مكفاكش انك رجعتيني مدمنة 
أدولف : (تنهد) اجي معايا


حطت راسها على لخدية كتحس بدماغها ترفع .. مبقاتش كاع متحكمة فتصرفاتها غايبة على لواقع .. نعست ١٥ دقيقة بالضبط تا شد فيها مفعول ليبرة مزيان

حلت عينيها و تقدمت لعندو كان واقف كيختار شنو يلبس 

إلينا : مقلتيش ليا هاد لكسوة كيف جاتني (دورات راسها باش يشوفها) كي جيك ههه
أدولف : (بتاسم بعدوبة كيشوف فجسمها و تفاصيل وجهها) زوينة 
الينا : (هزت فنوفتها ببرائة) علاش قبيلة كلتي ليا خرجي🙄 
أدولف : سيري تنعسي بلا بسالة
إلينا : لا لا مكنديرش .. أنا زوينة 
أدولف : وانا 
إلينا : لا انا زوينة عليك ههه 
أدولف : (حمقاتو وشهوتو تاهي غلباتو عليها.. هزها من خصرها) اجي نوريك(شحطها فطرمتها) نشوفو شكون لي زوين على تاني
إلينا : ههههه اي اح لا لا 
أدولف : (حطها على نموسية) امم(دورها وشعرها مبعتر كتشمو شم فيه شامبو ديال فاني) ريحتك كتحمق ..دوشتي 
إلينا : اه ريحتي عجباتك ههههه وأنا
أدولف : (بشهوة) بزااف (ناض حيد لبودي تبعو سروال بلخف) حيدي لكسوة امم
إلينا : (تقلبات) لأح هههه حيد لي نت (خنزر فيها) افف صافي هاني(مغبنة حلاتها وهبطات لكسوة حتى بان صدرها)

لكسوة كاملة كانت بلا سوتيمات غير بسليب كحل لعطاها طابع زوين مع هي بيضا طيرات ليه المخ)
أدولف : (سرط ريقو و دوز ابهامو على شنافتو لتحتانية من كترة شهوتو)

لاح الكسوة وتكاها تاني وطلع لعنقها كيمص مصيصات خفاف تا كيهرها وضحك 

.. عض ليها وذنيها وهي تحط يديها على ضهرو ومع جاها معضم وقاصح كدوز بيديها رقاق بحنان دوخاتو 

هبط لصدرها عطا كل وحدة حقها تأ كيخلي ليها لحمها كيوزوز وهبط لكرشها كيبوس ويعض ويدوز بيديه
إلينا : اح امم ادولف هممممم صافي 
ادولف: بلا متحلمي

هبط ليها سليب .. نزلت عينيها لحجرو وهي تبعد

إلينا : ها إلا لا داكشي كامل لا عفاك 
أدولف : (ضحكاتو بلا خاطر) لا متخافيش

هبط يديه تا لسليبها حيدو و دوز بيديه على تنيات جسمها مرورا بانوتتها 
الينا : هههههه لا اممممم (كتلحنها) ادوووولف (شدات شعرو كتنتفو) اااه 
أدولف : (هز عينيه فيها شافها مغمضة عينيها شافتو حبس وهي تحل عينيها) نوضي 


بارت ساااافل جدا 🔥💣

إلينا : ها ( وقفت على ركابيها فوق سرير) شنو 🤗 
أدولف : (ناض من لفراش وتقابل معاها) حيدي 
إلينا : ههه بحال لبارح (حيدات بوكسر) 
أدولف : مصي 
إلينا : (هزت راسها فيه حالة فمها شوية) ها
أدولف : كتعرفي مصاصا(حركات راسها ب اه ) يلا تحركي 
إلينا : ولكن انا كنعيف 
أدولف : تا انا قلت بحالك قبل ما نمص هادو(نزل بشوية كيقبل فصدرها) 

بتاسمت سكتها و ما خلا ليها عقل لشنو دير .. نزلت بهدوء و هزت حجرو كيف قال ليها دير كتمص بحال إلى كتمص مصاصة تا وصل لطوب حيدو من فمها

أدولف : تكاي
إلينا : تاني افف دخوتيني😒
ادولف : (جابت ليه الضحكة) 

نزل نيشان باش يتبتو .. باسها فمها بوسة سطحية وعضها فهمها باش تحلو وبدا كيجر ليها لسانها ورحيقها عنكشها مزيان وما طلق منها تا كانت كتنهج 

بدا تاني تاطلعو معاها على غفلة غوتات بحر بجهدها حيت دخلو ليها كامل معاه على عكس نهار لول غاسرح طريق وبقا مد وجزر تأ طيبها من لتحت وهبطو دميعات من عينيها

تا كيجيب بليزير كيعاود يبدا من جديد تا حسها عيات و غفات ليه بين صدرو 

صبح الحال وكيف العادة قاد ليها لحالة وحوايجها باش متعصبوش صباح تشوف راسها عريانة .. 
دوش و خرج بكري لغابة مرافق لكلبو كيجريو بجوج

يتبع...

حجم الخط
16
حجم السطر
24
Hi there how are you